« Дł-MuńaΐєЄ »
26-01-2012, 03:57 PM
.. ـالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ ..
__________________________________
تحمل هذه القصة أجمل المعاني في الصداقة والتي نفتقدها في هذه الايام .. :
__________________________________
(الصـداقـة)
في أحد الايام .. وأثناء معارك ضارية ..
قال أحد الجنود لرئيسه : (صديقي لم يعد من ساحة المعركة .. سيدي, أطلب منكم السماح لي
بالذهاب والبحث عنه) فأجابه الرئيس: (الإذن مرفوض .. لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل
من المحتمل أنّه قد مات).
ذهب الجندي دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً
جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال: (لقد قلت لك أنّه قد مات!! .. قل لي .. أكان يستحق منك كل هذه
المخاطرة للعثور على جثّة؟!) أجاب الجنديّ محتضراً : بكل تأكيد سيدي!! ... عندما وجدته كان لا
يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: (كنت واثقاً بأنّك ستأتي!!)
__________________________________
المغزى من القصة هو "الصديق وقت الضيق"
قال عليه الصلاة والسلام : (انما مثل الجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك و نافخ
الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منه ، و اما ان تجد منه ريحا طيبة ، و نافخ
الكير اما ان يحرق ثيابك ، و اما ان تجد منه ريحا خبيثة)
والصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك.
الصديق هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنيها لك عندما تنسى كلماتها.
__________________________________
القصة مصورة :
http://zm-online.net/vb/showthread.php?t=30078
أتمنى انكم استفدتوا من القصة , شكرًا على المتابعة واتوقع دخولي بيكون قليل للمنتدى الفترة
الجاية بسبب الدراسة .. بحاول أنزل قصة بين كل فتره وفتره .. بالتوفيق للجميع ..
أخوكم /
« Дł-MuńaΐєЄ »
__________________________________
تحمل هذه القصة أجمل المعاني في الصداقة والتي نفتقدها في هذه الايام .. :
__________________________________
(الصـداقـة)
في أحد الايام .. وأثناء معارك ضارية ..
قال أحد الجنود لرئيسه : (صديقي لم يعد من ساحة المعركة .. سيدي, أطلب منكم السماح لي
بالذهاب والبحث عنه) فأجابه الرئيس: (الإذن مرفوض .. لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل
من المحتمل أنّه قد مات).
ذهب الجندي دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً
جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال: (لقد قلت لك أنّه قد مات!! .. قل لي .. أكان يستحق منك كل هذه
المخاطرة للعثور على جثّة؟!) أجاب الجنديّ محتضراً : بكل تأكيد سيدي!! ... عندما وجدته كان لا
يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: (كنت واثقاً بأنّك ستأتي!!)
__________________________________
المغزى من القصة هو "الصديق وقت الضيق"
قال عليه الصلاة والسلام : (انما مثل الجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك و نافخ
الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منه ، و اما ان تجد منه ريحا طيبة ، و نافخ
الكير اما ان يحرق ثيابك ، و اما ان تجد منه ريحا خبيثة)
والصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك.
الصديق هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنيها لك عندما تنسى كلماتها.
__________________________________
القصة مصورة :
http://zm-online.net/vb/showthread.php?t=30078
أتمنى انكم استفدتوا من القصة , شكرًا على المتابعة واتوقع دخولي بيكون قليل للمنتدى الفترة
الجاية بسبب الدراسة .. بحاول أنزل قصة بين كل فتره وفتره .. بالتوفيق للجميع ..
أخوكم /
« Дł-MuńaΐєЄ »