lQueenl
08-01-2012, 05:51 AM
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985832971.gif
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
(( كنز القراصنة ))
فيـ عوالم البحار وأسرار المحيطاتـ ... حيثـ يوجد الرعبـ ... و آلخيــآلــ ...
بين الفرح تارة ... وبين الحزن تارة أخرى
نروي مغامرة
(( سيد القراصنة ))
والآن شاهد واستمع واستمتع بما تصوره ُمخيلتك
كان ياما كان في قديم الزمان أسطورة تُروى على كل لسان .. وتُروى لمن أراد أن يصبح قرصاناً
كان في عصر من عصور عالمي العجيب شابٌ هوى حب المغامرة، والأستكشاف، وحب فك الرموز، والآحاجي، وعالم البحار الغريب منذ نعومة أظافره.
تربى هذا الطفل يتيماً تحت كنف ورعاية والدته حفظها الله، كبر هذا الطفل وأصبح فتاً يعتمد عليه في السراء والضراء .
عمل هذا الفتى في حمل البضائع في الميناء، وأيضاً يذهب في رحلات الصيد مع الصياديين.
ورغم كل ذلك كان ينتاب والدته قلقل مستمر من أن يأتي ذلك اليوم الموعود ...
ولكنها كانت تُخفي قلقها أمام أبنها في كل مرة ... مرت السنوات ... وأصبح ذلك الفتى يبلغ التاسعة عشرة من عمره.
والآن دعوني أكشف لكم عن أسمه
رغم أني أعلم بأنكم عرفتم أسمه منذ البداية ... هل عرفتم أسمه؟؟
دعوني أنظر ألى أعينكم ... نعم لقد عرفتموه ... أنه !!
.. روجر..
(( سيد القراصنة ))
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
والآن لنكمل باقي الأحداث حتى نعرف ماجرى ..
في ليلة من أحدى الليالي أتى روجر إلى مضجع والدته طارقاً الباب ليستميحها الأذن بالدخول.
الوالدة: أدخل يا بني.
روجر: مساء الخير، كيف حالكِ؟
الوالدة: أهلاً وسهلاً، بخير و الحمد لله، بني الحبيب ماسبب زيارتك لي قبل منامي ؟؟
لا أعتقد بأنك أتيت لتطمئن فقط هات ماعندك فكلي آذانٌ صاغية.
روجر: لطالما عرفتي ما بداخلي من نظركي لي حسناً، أمي الحبيبة أستميح قلبكي أن لا يحزن
فأرجوكي أصغي لرغبتي وأصغي لما أقول فأنتي وحدكي من يفهمني.
الوالدة: هات ماعندك يا حبيبي وأعدك بأن لا أقاطعك حتى تكمل ما بقلبك.
روجر: حسناً، أمي لقد ربيتني منذ الصغر وقد عرفتي ما يستهوي أبنكي،
لقد علمتني ونميتي بداخلي حب الأستكشاف والمغامرة، ليتني أعرف كيف أتسطيع أخباركي بمطلبي ولكني ساخبركي بما يجول بخاطري.
الوالدة: أكمل يا بني لا عليك فأنا أسمعك.
روجر: أمي لقد حان الوقت الذي سا أودعكِ فيه اللحظة التي لطالما أنتظرتها منذ كنت طفلاً،
سوف أصبح بحاراً يا أمي بل قرصاناً وسأبحث عن كنز القراصنة الذي لطالما سمعت عنه ولم أعلم ماهو أو مايكون أنه حلمي
وكم اتمنى تحقيقه فأرجوكي أسمحي لي بالذهاب وليطمئن قلبكي علي.
الوالدة: لطالما خشيت أن يأتي هذا اليوم وها هو قد أتى اليوم الذي سأفتقدك فيه.
روجر: أعدكي بأني لن أنساكي وسأتي لزيارتكي دائماً بعد كل رحلة أقوم بها.
الوالدة: وهل ستفي بوعدك لي ؟؟ أخبرني كي يرتاح قلبي؟
روجر: أعدكي يا أمي فأنتي كل ما أملك في هذه الحياة وأقسم بأنكي كنزي.
الوالدة: أعانك الله يابني أذهب فقلبي معك.
قبل روجر يد أمهِ وقلبه يكاد يطير من الفرح ...
وبالمصادفة كان هنالك رجل يقف بجانب منزلهم وسمع ما دار من حديث بين روجر و والدته وضحك كثيراً ...
ثم غادر المكان دون أن يشعر به أحد.
جمع روجر أمتعته وفي الصباح الباكر أستيقظ فرحاً وودع والدته ثم غادر المنزل ... ووصل إلى السفينة ثم ركب فيها وأبحر مع البحارة ...
مرت الأيام وأصبح روجر يفقه في أمور الملاحة وسعيداً جداً برحلاته التي قام بها برفقة طاقم السفينة ...
ولكن بعد ذلك مرت أيام أخرى أنست روجر فرحه وسعادته العارمين بسبب ما واجههوه في البحر من أخطار أفقدتهم خير رفقة لهم من طاقم السفينة ...
ونسي أيضاً الوعد الذي قطعه على نفسه لوالدته ...
ومع مرور الأيام أزداد حال أم روجر سواءً يوماً بعد يوم كان المرض يهتك بجسدها الضعيف .. والحزن يملئ قلبها
مرت السنين وأصبح روجر في الرابعة والعشرين من عمره وقد أشتد ساعده وتغيرت ملامحه ... وقد تعود علي حياة البحار..
ولم يعد يبقى في السفينة التي غادرت سوى 10 أشخاص ورجر واحداً منهم ... عبروا القارات والمحيطات
و جمعوا كل ما هوت عليه أعينهم من كنوز ... ولكن بقي كنز واحد لم يجده روجر وهو أعظم كنز ...
استمر روجر بالأبحار عاقداً الآمال في إيجاده ...
وقد كان القبطان يعلم ماهو هذا الكنز ولكنه لم يخبر روجر بهِ مضت الأشهر والأيام وبدأ اليأس يتسلل إلى داخل روجر من أنه لن يجد ذلك الكنز المفقود...
أتى روجر إلى القبطان.
القبطان: ما بالك يافتى أراك متجهماً ؟؟
روجر: أحس بنقص كبير في داخلي يا سيدي كوني لم أجد مناي، وما أبحث عنه.
القبطان:وما هو ذلك الشيء الذي يؤثر فيك هكذا ؟!!
روجر: أنه كنز القراصنة لطالما وددت معرفته ورؤيته...والآن أحس بأني أفقده يوماً بعد يوم.
القبطان: أحسنت يا سيد القراصنة ..
روجر: سيد القراصنة !!
لما نعتني بهذا الأسم ؟ هل لك أن تخبرني؟؟
القبطان: ولما لا، سبب نعتي لك بهذا اللقب لأنك عرفت ماهو كنز القراصنة ... ولكنك لم تسطتع الأفصاح عنه.
روجر: كيف لي أن أعرفه وأنا لم أجده !!
هل لك أن توضح لي أكثر ؟؟
القبطان: نعم: أن كنز القرصان الأعظم و هو ما يدعى .. بكنز القراصنة..
هو ما يملكه القرصان ويحن إليه ..
أما أن تكون زوجته و أولاده وأما أن يكون والداه .
وآنتظر آلقبطان قليلاً ..
سكت روجر لبرهة والدموع تملء عيناه والحزن يسيطر على قلبه المتألم
حين تذكر بأنه لم يفي بوعده لأمه ... ثم فجأة صرخ بأعلى صوته.
روجر: أيها القبطــــــــان أرجوك أعدني إلى قريتي.
ضحك القبطان قائلاً:
القبطان: لك ماتريد، أنزلوا الأشرعة، وأسحبو المرساة من البحر.
وبعد مرور أسبوع أصبحو قريبين من القرية ولا تفصلهم سوى دقائق عن الإرساء فيها.
روجر: سيدي القبطان، أتعلم أمراً ؟؟
القبطان: و ماهذا الأمر؟؟
روجر: أتذكر حين حدثتني عن كنتز القراصنة..؟
القبطان: أجل، ولما تسألني هذا السؤال؟؟!
روجر: عندما كنت مغادراً قريتي هنالك كلمتان قد قلتهما لوالدتي جعلتاها تسعد كثيراً
القبطان: وما هي؟؟
روجر: لقد قلت لها أنتي كنزي وقد تطابق قولي مع ما حدثتني به عن كنز القراصنة.
القبطان: أحسنت يا بني.
وصلت السفينة إلى الميناء ثم رست وأسرع روجر بالنزول راكضاً إلى منزل والدته ..
دخل البيت حتى دون أن يطرقه ووجد والدته ملقاة على سريرها...
وقد كانت بين الحياة والموت قام روجر بندائها فلم تقل له سوى بضع كلمات.
...الوصية...
بني الحبيب وأخيراً وجدت كنزك الآن
بني أني أوصيك بأن تجد كنزك الآخر ألا وهو زوجة تحبك وتحبها وترعاه وترعاك ...
واتمنى منك أن تسامحني فأني قد سامحتك.
ثم غادرت والدته الدنيا ووارت جثمانها الثرى بعد أن صعدت روحها إلى السماء
ثم بعد مرور عام تزوج روجر وأنجبت زوجته طفلاً وأصبح روجر يدعى بي
(( سيد القراصنة ))
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
.. آتمنى آنــ تنــآلــ آعجبــآبكم ..
.. منــ تــآليفيــ وآعدآديـــ كوينـــ نقلتهــآ من منتدآيـ آلقـديـم ..
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833153.gif
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
(( كنز القراصنة ))
فيـ عوالم البحار وأسرار المحيطاتـ ... حيثـ يوجد الرعبـ ... و آلخيــآلــ ...
بين الفرح تارة ... وبين الحزن تارة أخرى
نروي مغامرة
(( سيد القراصنة ))
والآن شاهد واستمع واستمتع بما تصوره ُمخيلتك
كان ياما كان في قديم الزمان أسطورة تُروى على كل لسان .. وتُروى لمن أراد أن يصبح قرصاناً
كان في عصر من عصور عالمي العجيب شابٌ هوى حب المغامرة، والأستكشاف، وحب فك الرموز، والآحاجي، وعالم البحار الغريب منذ نعومة أظافره.
تربى هذا الطفل يتيماً تحت كنف ورعاية والدته حفظها الله، كبر هذا الطفل وأصبح فتاً يعتمد عليه في السراء والضراء .
عمل هذا الفتى في حمل البضائع في الميناء، وأيضاً يذهب في رحلات الصيد مع الصياديين.
ورغم كل ذلك كان ينتاب والدته قلقل مستمر من أن يأتي ذلك اليوم الموعود ...
ولكنها كانت تُخفي قلقها أمام أبنها في كل مرة ... مرت السنوات ... وأصبح ذلك الفتى يبلغ التاسعة عشرة من عمره.
والآن دعوني أكشف لكم عن أسمه
رغم أني أعلم بأنكم عرفتم أسمه منذ البداية ... هل عرفتم أسمه؟؟
دعوني أنظر ألى أعينكم ... نعم لقد عرفتموه ... أنه !!
.. روجر..
(( سيد القراصنة ))
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
والآن لنكمل باقي الأحداث حتى نعرف ماجرى ..
في ليلة من أحدى الليالي أتى روجر إلى مضجع والدته طارقاً الباب ليستميحها الأذن بالدخول.
الوالدة: أدخل يا بني.
روجر: مساء الخير، كيف حالكِ؟
الوالدة: أهلاً وسهلاً، بخير و الحمد لله، بني الحبيب ماسبب زيارتك لي قبل منامي ؟؟
لا أعتقد بأنك أتيت لتطمئن فقط هات ماعندك فكلي آذانٌ صاغية.
روجر: لطالما عرفتي ما بداخلي من نظركي لي حسناً، أمي الحبيبة أستميح قلبكي أن لا يحزن
فأرجوكي أصغي لرغبتي وأصغي لما أقول فأنتي وحدكي من يفهمني.
الوالدة: هات ماعندك يا حبيبي وأعدك بأن لا أقاطعك حتى تكمل ما بقلبك.
روجر: حسناً، أمي لقد ربيتني منذ الصغر وقد عرفتي ما يستهوي أبنكي،
لقد علمتني ونميتي بداخلي حب الأستكشاف والمغامرة، ليتني أعرف كيف أتسطيع أخباركي بمطلبي ولكني ساخبركي بما يجول بخاطري.
الوالدة: أكمل يا بني لا عليك فأنا أسمعك.
روجر: أمي لقد حان الوقت الذي سا أودعكِ فيه اللحظة التي لطالما أنتظرتها منذ كنت طفلاً،
سوف أصبح بحاراً يا أمي بل قرصاناً وسأبحث عن كنز القراصنة الذي لطالما سمعت عنه ولم أعلم ماهو أو مايكون أنه حلمي
وكم اتمنى تحقيقه فأرجوكي أسمحي لي بالذهاب وليطمئن قلبكي علي.
الوالدة: لطالما خشيت أن يأتي هذا اليوم وها هو قد أتى اليوم الذي سأفتقدك فيه.
روجر: أعدكي بأني لن أنساكي وسأتي لزيارتكي دائماً بعد كل رحلة أقوم بها.
الوالدة: وهل ستفي بوعدك لي ؟؟ أخبرني كي يرتاح قلبي؟
روجر: أعدكي يا أمي فأنتي كل ما أملك في هذه الحياة وأقسم بأنكي كنزي.
الوالدة: أعانك الله يابني أذهب فقلبي معك.
قبل روجر يد أمهِ وقلبه يكاد يطير من الفرح ...
وبالمصادفة كان هنالك رجل يقف بجانب منزلهم وسمع ما دار من حديث بين روجر و والدته وضحك كثيراً ...
ثم غادر المكان دون أن يشعر به أحد.
جمع روجر أمتعته وفي الصباح الباكر أستيقظ فرحاً وودع والدته ثم غادر المنزل ... ووصل إلى السفينة ثم ركب فيها وأبحر مع البحارة ...
مرت الأيام وأصبح روجر يفقه في أمور الملاحة وسعيداً جداً برحلاته التي قام بها برفقة طاقم السفينة ...
ولكن بعد ذلك مرت أيام أخرى أنست روجر فرحه وسعادته العارمين بسبب ما واجههوه في البحر من أخطار أفقدتهم خير رفقة لهم من طاقم السفينة ...
ونسي أيضاً الوعد الذي قطعه على نفسه لوالدته ...
ومع مرور الأيام أزداد حال أم روجر سواءً يوماً بعد يوم كان المرض يهتك بجسدها الضعيف .. والحزن يملئ قلبها
مرت السنين وأصبح روجر في الرابعة والعشرين من عمره وقد أشتد ساعده وتغيرت ملامحه ... وقد تعود علي حياة البحار..
ولم يعد يبقى في السفينة التي غادرت سوى 10 أشخاص ورجر واحداً منهم ... عبروا القارات والمحيطات
و جمعوا كل ما هوت عليه أعينهم من كنوز ... ولكن بقي كنز واحد لم يجده روجر وهو أعظم كنز ...
استمر روجر بالأبحار عاقداً الآمال في إيجاده ...
وقد كان القبطان يعلم ماهو هذا الكنز ولكنه لم يخبر روجر بهِ مضت الأشهر والأيام وبدأ اليأس يتسلل إلى داخل روجر من أنه لن يجد ذلك الكنز المفقود...
أتى روجر إلى القبطان.
القبطان: ما بالك يافتى أراك متجهماً ؟؟
روجر: أحس بنقص كبير في داخلي يا سيدي كوني لم أجد مناي، وما أبحث عنه.
القبطان:وما هو ذلك الشيء الذي يؤثر فيك هكذا ؟!!
روجر: أنه كنز القراصنة لطالما وددت معرفته ورؤيته...والآن أحس بأني أفقده يوماً بعد يوم.
القبطان: أحسنت يا سيد القراصنة ..
روجر: سيد القراصنة !!
لما نعتني بهذا الأسم ؟ هل لك أن تخبرني؟؟
القبطان: ولما لا، سبب نعتي لك بهذا اللقب لأنك عرفت ماهو كنز القراصنة ... ولكنك لم تسطتع الأفصاح عنه.
روجر: كيف لي أن أعرفه وأنا لم أجده !!
هل لك أن توضح لي أكثر ؟؟
القبطان: نعم: أن كنز القرصان الأعظم و هو ما يدعى .. بكنز القراصنة..
هو ما يملكه القرصان ويحن إليه ..
أما أن تكون زوجته و أولاده وأما أن يكون والداه .
وآنتظر آلقبطان قليلاً ..
سكت روجر لبرهة والدموع تملء عيناه والحزن يسيطر على قلبه المتألم
حين تذكر بأنه لم يفي بوعده لأمه ... ثم فجأة صرخ بأعلى صوته.
روجر: أيها القبطــــــــان أرجوك أعدني إلى قريتي.
ضحك القبطان قائلاً:
القبطان: لك ماتريد، أنزلوا الأشرعة، وأسحبو المرساة من البحر.
وبعد مرور أسبوع أصبحو قريبين من القرية ولا تفصلهم سوى دقائق عن الإرساء فيها.
روجر: سيدي القبطان، أتعلم أمراً ؟؟
القبطان: و ماهذا الأمر؟؟
روجر: أتذكر حين حدثتني عن كنتز القراصنة..؟
القبطان: أجل، ولما تسألني هذا السؤال؟؟!
روجر: عندما كنت مغادراً قريتي هنالك كلمتان قد قلتهما لوالدتي جعلتاها تسعد كثيراً
القبطان: وما هي؟؟
روجر: لقد قلت لها أنتي كنزي وقد تطابق قولي مع ما حدثتني به عن كنز القراصنة.
القبطان: أحسنت يا بني.
وصلت السفينة إلى الميناء ثم رست وأسرع روجر بالنزول راكضاً إلى منزل والدته ..
دخل البيت حتى دون أن يطرقه ووجد والدته ملقاة على سريرها...
وقد كانت بين الحياة والموت قام روجر بندائها فلم تقل له سوى بضع كلمات.
...الوصية...
بني الحبيب وأخيراً وجدت كنزك الآن
بني أني أوصيك بأن تجد كنزك الآخر ألا وهو زوجة تحبك وتحبها وترعاه وترعاك ...
واتمنى منك أن تسامحني فأني قد سامحتك.
ثم غادرت والدته الدنيا ووارت جثمانها الثرى بعد أن صعدت روحها إلى السماء
ثم بعد مرور عام تزوج روجر وأنجبت زوجته طفلاً وأصبح روجر يدعى بي
(( سيد القراصنة ))
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833912.gif
.. آتمنى آنــ تنــآلــ آعجبــآبكم ..
.. منــ تــآليفيــ وآعدآديـــ كوينـــ نقلتهــآ من منتدآيـ آلقـديـم ..
http://im19.gulfup.com/2012-01-08/1325985833153.gif