دوق الالعاب
01-04-2011, 03:29 AM
وفجأت وهو يتكلم سمع كل من هانز و أسامة صوت صراخ فتاة فقال أسامة ''هذه صرخة ياسمين ''
فإنطلق أسمة بتجاه الصوت و هو يقول ''يااااسمييين أين أنت '' والمسكينة ياسمين تصرخ و تبكي و
تقول''ساعدني أسامة ساعدني '' وفجأة توقفت يا سمين عن الصراخ ووصل أسامة نحو الصوت
فلم يجد شئ فرفع رأسه لأعلى فصعق لما رأى .......
فقد رأئ تنينا ضخما يحلق فوقه ماسكا ياسمين وكانت المسكينة غائبة عن الوعي وقد كان أسامة ينظر إلى سيد التنين ويقول " أسمع يامن تركب التنين " فنظر سيد التنين الى أسامة بنظرة متكبرة وقال "من أنت أيها الغر لتكلمني! " فقال أسامة " أنا الشخص الذي سيقتلع رأسك عن عنقك إن لم تترك تلك الفتاة حالا ". فإنفجر السيد من الضحك و قال "أ أنت من جان الظلام حقا ياللعار إن أستشعر مشاعرك تجاه هذه الفتاة والمشاعر هي الوحيدة التي تكون سبب في هزيمة جان الظلام أيها الضعيف موههههههههههه ". و لكن أسامة لم يسكت على هذا الكلام فقد أنزل حقيبته عن ظهره وسحب قوسا منها ووجهها ألى النتنين وقد كان أسامة أناذاك ينظر للأرض وكان أيضا مغمضا عينه وسكت لبرهة فبدأ سيد التنين بالضحك وقال "أتضن أن سهمك الذي ستطلقع سيأثر فيا أو في تنيني " فرفع أسامه رأسه و قد كانت عينية تلتهب نارا وصرخ وهو يقول "سأريك ماذا يفعل الجان الحامل للمشاعر عندم يصبح من يهتم لأمره في خطر " فضحك سيد التنين ب صوت قوي وقال" أتقصد بكلامك أنك لديك مشاعر موههههههههههه" . فصاح أسامه "سوف أريك أيها الشرررررررررررررررررير " و أطلق سهمه نحوى يد التنين فعندما أنطلق السهم كسر القوس على الفور وهذا يدل على أن الطلقة كانت قوية فتوجه السهم نحوى يد التنين الماسكة بياسمين فخترق السهم يد التنين مما دعاه أن يطلق ياسمين فهوت ياسمين وسقطت من الهواء فتجه أسامة نحوها وقفز في الهواء و أمسك بها و ركض بها إلى هانز وقال له" أهتم بأمرها " و نويا على العودة إلى سيد التنين لكن هانز منعه وقال" أتعلم من يكون ذالك الشخص" فقال أسامة "نعم أنه شرير ينتضر أن يفصل رأسه عن جسمه بيديا هاتين " فقال هانز "لا تتسرع فالنبيل حسام في الطريق "
وفجأة سمع صياح تنين من بعيد وقد كان صوت التنين مؤلوفا لدى هانز فصاح هانز "أيها الحراس لقد وصل النبيل حسام استعدوا ". فقال أسامة لهانز "و مالذي تفعله أنت اذهب وخذ ياسمين بعيدا عن هنا هيااااااا ".... قال هانز" حسنا " و بعد ذالك توجه أسامة حيث رأى سيد التنين فرأى تنينا احمرا يحلق امام سيد التنين فصاح أسام أيها النبيل حسام لا تتدخل المعركة بيني وبينه لكن حسام لم يعر لأسامة أي إنتباه فرفع أسامة رأسه إلى سيد التنين وقال " أيها المتعجرف أنزل أليا لوكنت رجلا" رد عليه سيد التنين لن "اقاتل ولد طائشا هيا إذهب وإلعب بعيدا الكبار سيتحدثون الأن" .. فإستشاط أسامة غضبا وقال "أيها المتكبر أقسم أني يوما من الأيام سأعلمك الأدب وسو.."... وقبل أن يكمل أسامة كلامه إكتض المكان بالحراس وتقدم كبير الحراس وقال يا" رمات السهام إستعدوا " فقال سيد التنين" أتدرون أن بنفخة من تنيني سيتحول جنودك إلى رماد يا حسام"فقال حسام "لا انصحك أنا بذالك فأنا أرى أن تنينك مصاب وإن أردت المخاطرة فلا بأس ببعض التحدي فلن يضرني لقتال معك لبعض الوقت "
فغضب سيد التنين وقال "ذالك بسبب ذالك الصعلوك مشيرا لأسامة "... صمت قليلا وقال "حسنا سأغادر ولكن لا تأمل بأنها النهاية يا حسام من حضك ان تنيني مصاب ".... و إلتفت إلى أسامة وقال " أنت أيها الغر هناك " قال أسامة " أتكلمني أنا " فقال سيد التنين "لا أكلم خيالك .......... سنلتقى عما قريب " وطار سيد التنين بعيدا وهو يتمت و يقول "ذالك الفتى كأني أعرفه منذ زمن بعيد تلك العيون التي تنبثق منها نار الغضب ذالك الوجه .... أه يا رأسي لقد اصابني صداع " وأنزل رأسه وبدأ بمخاطبة تنينه فقال " لا عليك يا تنيني الغالى سأعالجك بسرعة لا تقلق هيا بنا الى المخبأ.."........
فإنطلق أسمة بتجاه الصوت و هو يقول ''يااااسمييين أين أنت '' والمسكينة ياسمين تصرخ و تبكي و
تقول''ساعدني أسامة ساعدني '' وفجأة توقفت يا سمين عن الصراخ ووصل أسامة نحو الصوت
فلم يجد شئ فرفع رأسه لأعلى فصعق لما رأى .......
فقد رأئ تنينا ضخما يحلق فوقه ماسكا ياسمين وكانت المسكينة غائبة عن الوعي وقد كان أسامة ينظر إلى سيد التنين ويقول " أسمع يامن تركب التنين " فنظر سيد التنين الى أسامة بنظرة متكبرة وقال "من أنت أيها الغر لتكلمني! " فقال أسامة " أنا الشخص الذي سيقتلع رأسك عن عنقك إن لم تترك تلك الفتاة حالا ". فإنفجر السيد من الضحك و قال "أ أنت من جان الظلام حقا ياللعار إن أستشعر مشاعرك تجاه هذه الفتاة والمشاعر هي الوحيدة التي تكون سبب في هزيمة جان الظلام أيها الضعيف موههههههههههه ". و لكن أسامة لم يسكت على هذا الكلام فقد أنزل حقيبته عن ظهره وسحب قوسا منها ووجهها ألى النتنين وقد كان أسامة أناذاك ينظر للأرض وكان أيضا مغمضا عينه وسكت لبرهة فبدأ سيد التنين بالضحك وقال "أتضن أن سهمك الذي ستطلقع سيأثر فيا أو في تنيني " فرفع أسامه رأسه و قد كانت عينية تلتهب نارا وصرخ وهو يقول "سأريك ماذا يفعل الجان الحامل للمشاعر عندم يصبح من يهتم لأمره في خطر " فضحك سيد التنين ب صوت قوي وقال" أتقصد بكلامك أنك لديك مشاعر موههههههههههه" . فصاح أسامه "سوف أريك أيها الشرررررررررررررررررير " و أطلق سهمه نحوى يد التنين فعندما أنطلق السهم كسر القوس على الفور وهذا يدل على أن الطلقة كانت قوية فتوجه السهم نحوى يد التنين الماسكة بياسمين فخترق السهم يد التنين مما دعاه أن يطلق ياسمين فهوت ياسمين وسقطت من الهواء فتجه أسامة نحوها وقفز في الهواء و أمسك بها و ركض بها إلى هانز وقال له" أهتم بأمرها " و نويا على العودة إلى سيد التنين لكن هانز منعه وقال" أتعلم من يكون ذالك الشخص" فقال أسامة "نعم أنه شرير ينتضر أن يفصل رأسه عن جسمه بيديا هاتين " فقال هانز "لا تتسرع فالنبيل حسام في الطريق "
وفجأة سمع صياح تنين من بعيد وقد كان صوت التنين مؤلوفا لدى هانز فصاح هانز "أيها الحراس لقد وصل النبيل حسام استعدوا ". فقال أسامة لهانز "و مالذي تفعله أنت اذهب وخذ ياسمين بعيدا عن هنا هيااااااا ".... قال هانز" حسنا " و بعد ذالك توجه أسامة حيث رأى سيد التنين فرأى تنينا احمرا يحلق امام سيد التنين فصاح أسام أيها النبيل حسام لا تتدخل المعركة بيني وبينه لكن حسام لم يعر لأسامة أي إنتباه فرفع أسامة رأسه إلى سيد التنين وقال " أيها المتعجرف أنزل أليا لوكنت رجلا" رد عليه سيد التنين لن "اقاتل ولد طائشا هيا إذهب وإلعب بعيدا الكبار سيتحدثون الأن" .. فإستشاط أسامة غضبا وقال "أيها المتكبر أقسم أني يوما من الأيام سأعلمك الأدب وسو.."... وقبل أن يكمل أسامة كلامه إكتض المكان بالحراس وتقدم كبير الحراس وقال يا" رمات السهام إستعدوا " فقال سيد التنين" أتدرون أن بنفخة من تنيني سيتحول جنودك إلى رماد يا حسام"فقال حسام "لا انصحك أنا بذالك فأنا أرى أن تنينك مصاب وإن أردت المخاطرة فلا بأس ببعض التحدي فلن يضرني لقتال معك لبعض الوقت "
فغضب سيد التنين وقال "ذالك بسبب ذالك الصعلوك مشيرا لأسامة "... صمت قليلا وقال "حسنا سأغادر ولكن لا تأمل بأنها النهاية يا حسام من حضك ان تنيني مصاب ".... و إلتفت إلى أسامة وقال " أنت أيها الغر هناك " قال أسامة " أتكلمني أنا " فقال سيد التنين "لا أكلم خيالك .......... سنلتقى عما قريب " وطار سيد التنين بعيدا وهو يتمت و يقول "ذالك الفتى كأني أعرفه منذ زمن بعيد تلك العيون التي تنبثق منها نار الغضب ذالك الوجه .... أه يا رأسي لقد اصابني صداع " وأنزل رأسه وبدأ بمخاطبة تنينه فقال " لا عليك يا تنيني الغالى سأعالجك بسرعة لا تقلق هيا بنا الى المخبأ.."........