دوق الالعاب
27-03-2011, 04:43 AM
لسلام عليكم طبعا أنتم راح تتسألوا ليش أنا بكمل قصة جمال فأجيبكم لقد نفذت من جمال الأفكار
طلبت منه أن يسلمها لي لأكملها على شرط أن أبقي الأبطال الأصليين في القصة و أن يشاركني بعض أفكاره ولو كانت بسيطة المهم سأبدأ بسرد القصة و إن لم تعجبكم التكملة أخبروني أن أتوقف أوكي.. و أمل أن لا تتفاجأوا من طول المقطع أو تملوا من قرأته . القصة أنتهت هون
عندما قرأ هانز البرقية جمع أفراد قبيلته واتجهوا مباشرة الى مقر الحلف المركزي
وها قد وصل أبطالنا إلى مقر الحلف المركزي الذي كان في عدن و يترأسه مجموعة من الجان الكبار
في السن . دخل هانز المقر و أمر أسامة وياسمين الإنتضار خارجا .فقال أسامة
"يا سيد هانز . لما نبقى في الخارج هل تشرح سبب منعنا من الدخول" . فقال هانز "لأسباب
أمنية ". فرد أسامة بصوت أستهزاء ( أسباب أمنية .... أسباب أمنية ) لما لا تقل شئ مقنعا مثلا
قل هذا ليس من شأنك ) ... و فجأة و أسامة يتبالد في كلامه مع هانز ركلت ياسمين ركبة أسامه
فأمسك أسامة ركبته و أخذ يقفز من الالم و سأل ياسمين عن سبب تصرفها فقالت "يجب عليك أن
تبدي أحتراما لسيد هانز فيبدوا أنه شخص ذو رتبة عالية ليسمح له بالدخول لهكذا مكان" . فرد
أسامة "نعم لكن ما.".. ومرة ثانية ركلت ياسمين ركبة أسامة الثانية فسقط على الأرض وقالت
ياسمين "دع السيد يدخل القاعة فأنت تأخره بأسألتك هذه"... فرد أسامة "ركلتك قوية جدا و أنا
الذي كنت أضنك مشعوذة.... أنت مصارعة ..... أوووه ركبتاي أييي ..."فقاطع هانز هذا الحوار وقال
"ياسمين أعذري صديقك فأنه من شعب جان الظلام وهم حادوا الطباع كما تعلمين" فإلتفتت يا
سمين الى أسامة وقالت" أنا أسفة " .فوقف أسامة و قال "لا عليكي" . و ألتفت أسامة لهانز وقال
... "ياسيدي أنا أسف لفظاظتي" ... فقال هانز "لا عليك " و بعد ذالك دخل هانز مركز الحلف
وبقي بطلانا خارجا ينتظران ... ومن داخل المجلس بدأت اصوات التشاورات بين الأعظاء وبعد مدة
خرج هانز عابس الوجه وقال" إن المجلس أصدر قرار بتجنيد كل من المحاربين القادرين على
القتال" .. فتقدم أسامه وقال أنه "ماكسيوس أليس كذالك " فرد هانز "نعم" فقالت ياسمين "وما
يوجد في تلك البرقية يا عم"؟ .... فتردد هانز وقال "لا لاشئ " فشعر أسامة بالشك وقال "سيد
هانز أهناك ما تخفيه عنا " إلتفت هانز لأسامة و قد كان يمسك البردية بشدة وقال ( ليس من
شأنك) فإنفجرت ياسمين من الضحك وقالت "مبروك أسامة لقد صفعك بكلمتك ههههههههه"
لكن أسامة لم يعر ذالك إهتمام وقال في نفسه "يجب أن أعرف ما هو مكتوب في تلك البردية ". فلمعت في
رأسه فكرة فقال لهانز "سأذهب أنا و ياسمين إلى أصدقائنا لنعلمهم بالخبر حسنا" ... فقال هانز
"حسنا" ... فإبتعدى أبطالنا عن هانز بمسافة بعيدة .. وهم يسيرون قال أسامة لياسمين "أنت
إذهبي لتحضري نور وتخبريها أن تنشر الخبر و أنا سأبحث عن سنيبر " فأحست يا سمين بأن
أسامة ينوي عمل شئ فقالت "لا تتهور أسامة يبدوا أنك تخطط لشئ " رد أسامة "فقط أذهبي"
...فذهبت ... ثم رجع أسامة لهانز فوجده يقرء البردية.. فإستخدم اسامة مهارة الإختفاء و أخذ في
التسلل خلف هانز و بعدما أصبح خلف هانز قرب رأسه للبردية ففوجأ بأن إسم عائلته مكتوب فيها و
أسم مكتوب بالأحمر HX يخيم فوق إسم عائلته... ففزع ومن دون أن يشعر أخرج زفير من أنفه ضرب وجه هانز فإلتفت
هانز إلى جهة الزفير وسدد لكمة فتفاداها أسامة بكل رشاقة ورجع للخلف .. فقال هانز "من هناك
أظهر نفسك " فظهر أسامة فتفاجئ هانز وقال"هذا أنت ماذا كنت" .... فقاطعه أسامة وقال :" لما
أسم عائلتي مكتوب في تلك البردية لماذا "فرد هانز " أسامة أرجوك لا تفهم الموضوع خطأ "
فصرخ أسامة بغضب وقال " أجب عن السؤال " فرد هانز" لا يمكنني ذالك لأسباب أمنية " فغضب أسامة
وقال " تلك الكلمة اللعينة مرة أخره " فسحب أسامه خنجره و و جهه نحوى هانز وقال " إن أصاب
عائلتي مكروه فستدفع أنت الثمن " ... ودخلوا في صمت طويل وهم ينظران لأعين بعض ثم قال
هانز " تبا للأوامر سأخبرك إن..... "
وفجأت وهو يتكلم سمع كل من هانز و أسامة صوت صراخ فتاة فقال أسامة ''هذه صرخة ياسمين ''
فإنطلق أسمة بتجاه الصوت و هو يقول ''يااااسمييين أين أنت '' والمسكينة ياسمين تصرخ و تبكي و
تقول''ساعدني أسامة ساعدني '' وفجأة توقفت يا سمين عن الصراخ ووصل أسامة نحو الصوت
فلم يجد شئ فرفع رأسه لأعلى فصعق لما رأى .......
طلبت منه أن يسلمها لي لأكملها على شرط أن أبقي الأبطال الأصليين في القصة و أن يشاركني بعض أفكاره ولو كانت بسيطة المهم سأبدأ بسرد القصة و إن لم تعجبكم التكملة أخبروني أن أتوقف أوكي.. و أمل أن لا تتفاجأوا من طول المقطع أو تملوا من قرأته . القصة أنتهت هون
عندما قرأ هانز البرقية جمع أفراد قبيلته واتجهوا مباشرة الى مقر الحلف المركزي
وها قد وصل أبطالنا إلى مقر الحلف المركزي الذي كان في عدن و يترأسه مجموعة من الجان الكبار
في السن . دخل هانز المقر و أمر أسامة وياسمين الإنتضار خارجا .فقال أسامة
"يا سيد هانز . لما نبقى في الخارج هل تشرح سبب منعنا من الدخول" . فقال هانز "لأسباب
أمنية ". فرد أسامة بصوت أستهزاء ( أسباب أمنية .... أسباب أمنية ) لما لا تقل شئ مقنعا مثلا
قل هذا ليس من شأنك ) ... و فجأة و أسامة يتبالد في كلامه مع هانز ركلت ياسمين ركبة أسامه
فأمسك أسامة ركبته و أخذ يقفز من الالم و سأل ياسمين عن سبب تصرفها فقالت "يجب عليك أن
تبدي أحتراما لسيد هانز فيبدوا أنه شخص ذو رتبة عالية ليسمح له بالدخول لهكذا مكان" . فرد
أسامة "نعم لكن ما.".. ومرة ثانية ركلت ياسمين ركبة أسامة الثانية فسقط على الأرض وقالت
ياسمين "دع السيد يدخل القاعة فأنت تأخره بأسألتك هذه"... فرد أسامة "ركلتك قوية جدا و أنا
الذي كنت أضنك مشعوذة.... أنت مصارعة ..... أوووه ركبتاي أييي ..."فقاطع هانز هذا الحوار وقال
"ياسمين أعذري صديقك فأنه من شعب جان الظلام وهم حادوا الطباع كما تعلمين" فإلتفتت يا
سمين الى أسامة وقالت" أنا أسفة " .فوقف أسامة و قال "لا عليكي" . و ألتفت أسامة لهانز وقال
... "ياسيدي أنا أسف لفظاظتي" ... فقال هانز "لا عليك " و بعد ذالك دخل هانز مركز الحلف
وبقي بطلانا خارجا ينتظران ... ومن داخل المجلس بدأت اصوات التشاورات بين الأعظاء وبعد مدة
خرج هانز عابس الوجه وقال" إن المجلس أصدر قرار بتجنيد كل من المحاربين القادرين على
القتال" .. فتقدم أسامه وقال أنه "ماكسيوس أليس كذالك " فرد هانز "نعم" فقالت ياسمين "وما
يوجد في تلك البرقية يا عم"؟ .... فتردد هانز وقال "لا لاشئ " فشعر أسامة بالشك وقال "سيد
هانز أهناك ما تخفيه عنا " إلتفت هانز لأسامة و قد كان يمسك البردية بشدة وقال ( ليس من
شأنك) فإنفجرت ياسمين من الضحك وقالت "مبروك أسامة لقد صفعك بكلمتك ههههههههه"
لكن أسامة لم يعر ذالك إهتمام وقال في نفسه "يجب أن أعرف ما هو مكتوب في تلك البردية ". فلمعت في
رأسه فكرة فقال لهانز "سأذهب أنا و ياسمين إلى أصدقائنا لنعلمهم بالخبر حسنا" ... فقال هانز
"حسنا" ... فإبتعدى أبطالنا عن هانز بمسافة بعيدة .. وهم يسيرون قال أسامة لياسمين "أنت
إذهبي لتحضري نور وتخبريها أن تنشر الخبر و أنا سأبحث عن سنيبر " فأحست يا سمين بأن
أسامة ينوي عمل شئ فقالت "لا تتهور أسامة يبدوا أنك تخطط لشئ " رد أسامة "فقط أذهبي"
...فذهبت ... ثم رجع أسامة لهانز فوجده يقرء البردية.. فإستخدم اسامة مهارة الإختفاء و أخذ في
التسلل خلف هانز و بعدما أصبح خلف هانز قرب رأسه للبردية ففوجأ بأن إسم عائلته مكتوب فيها و
أسم مكتوب بالأحمر HX يخيم فوق إسم عائلته... ففزع ومن دون أن يشعر أخرج زفير من أنفه ضرب وجه هانز فإلتفت
هانز إلى جهة الزفير وسدد لكمة فتفاداها أسامة بكل رشاقة ورجع للخلف .. فقال هانز "من هناك
أظهر نفسك " فظهر أسامة فتفاجئ هانز وقال"هذا أنت ماذا كنت" .... فقاطعه أسامة وقال :" لما
أسم عائلتي مكتوب في تلك البردية لماذا "فرد هانز " أسامة أرجوك لا تفهم الموضوع خطأ "
فصرخ أسامة بغضب وقال " أجب عن السؤال " فرد هانز" لا يمكنني ذالك لأسباب أمنية " فغضب أسامة
وقال " تلك الكلمة اللعينة مرة أخره " فسحب أسامه خنجره و و جهه نحوى هانز وقال " إن أصاب
عائلتي مكروه فستدفع أنت الثمن " ... ودخلوا في صمت طويل وهم ينظران لأعين بعض ثم قال
هانز " تبا للأوامر سأخبرك إن..... "
وفجأت وهو يتكلم سمع كل من هانز و أسامة صوت صراخ فتاة فقال أسامة ''هذه صرخة ياسمين ''
فإنطلق أسمة بتجاه الصوت و هو يقول ''يااااسمييين أين أنت '' والمسكينة ياسمين تصرخ و تبكي و
تقول''ساعدني أسامة ساعدني '' وفجأة توقفت يا سمين عن الصراخ ووصل أسامة نحو الصوت
فلم يجد شئ فرفع رأسه لأعلى فصعق لما رأى .......