jamel39kin
21-03-2011, 08:07 AM
بسم الله الرحمان الرحيم
في المرة الماضية انتهينا عندما سمع أسامة الخبر....
حمل سيفه و اقسم على الانتقام
غضب أسامة لم ينطفئ بعد
فذهب الى الجنرال احمد
و قال له
أسامة : هل سمعت ماذا حدث؟
الجنرال احمد : ماذا؟
أسامة : بسببك ماتت ياسمين
الجنرال احمد : بسببي !!
أسامة : اجل و بسبب مهامك السخيفة
و هنا عرف الجنرال احمد انه من قتل ياسمين هي ستانكر
و انطلق أسامة لقتل الجنرال احمد
لكن لحسن حظ الجنرال فقد كان بارعا في تفادي الضربات
و لكنه لم يتفادى جميع الضربات فقد تعرض لطعنة في يده و رجله فاصبح عاجزا عن الحراك لمدة
و عندما توجه أسامة اليه مرة اخرى اخرج الجنرال سيفه و هزم أسامة في القتال و اجبره على رمي سيفه
و قال له : اذا كانت مهامي هي سبب موت ياسمين اذن
لماذا لم تساعدها؟
الجنرال احمد : على كل حال هذا لا يهم
أسامة : لا يهم !! يا لك من وحش قاسي القلب عديم الشفقة
الجنرال احمد : اصمت كل ما عليك هو ان تشتري لفافة انعاش و تذهب اليها و تنعشها و سوف تعود للحياة
أسامة انعقد لسانه من الدهشة و لم يصدق , لكنه سوف يجرب
و فعلا كانت قد عادت للحياة
و عندما رجعت ياسمين للحياة اعتذر لها انه لم يقم بحمايتها
و رجع الى جنرال احمد و اعتذر له
و تصالح أسامة مع جنرال احمد و ذهبوا لقتل العجوز
فجمع كل من ياسمين و أسامة مقاتلين اشداء و اقوياء لقتلها
لكن لا احد يقبل بالمساعدة
و لكن احد المقاتلين المسنين اراد ان يساعدهم لكنه لا يقدر بسبب سنه لكنه نصحهم الى كبير القادة في الأجناس و كان اسمه المعلم الكبير ) موريس (
لكن الناس كان يلقبوه موريس
و كان موريس تاريخ مشرف
فقد ساعد الكثيرين على ستانكر و وبايوم وأنثاراس مع فولدلورد و على ستونمان فل يطلب منه احد مساعدة و رده خائبا حتى حين مرضه كان يقاوم المرض و يهب للنجدة
فعندما ذهب اليه أسامة و ترك ياسمين عند الطبيبة
أسامة : مرحبا
موريس : مرحبا بك
أسامة : هل انت موريس ؟
موريس : اجل و من انت؟
أسامة : انا ادعى أسامة
موريس وقف احترام للضيف
موريس : تشرفنا هل بامكاني ان اساعدك؟
أسامة : اجل يا سيدي انا اطلب منك ان تساعدني و تساعد صديقتي على العجوز سانكر
موريس :ستانكر فقط؟ حسنا هيا بنا ارسل نداء الى صديقتك ريثما اجهز نفسي و اجهز التنين و قابلني عند الكهف المهجور
أسامة : شكرا لك
و بعد ساعة
موريس : اهلا
أسامة : اهلا
موريس : هل انتما جاهزان؟
ياسمين و أسامة معا : اجل
موريس : حسنا كل ما عليكما هو مراقبتي
أسامة : حسنا
و قام موريس بإستدعاء تنينــه
قذف التنين ستانكر بكرة من لهب فأحرق نصف جسدها
و بعد 10 دقائق بالضبط لم يبقى لستانكر سوى بعض القطرات من الدم
و فرح كل من ياسمين و أسامة
لكن الفرحة لم تكتمل
اذ ان العجوز سيطرت على تنين موريس
و هنا بدأ الخطر
فاصبح موريس يواجه ستانكر و تنين مستوى 85
و لم يقدر على قتل تنينه لانه لا يعتبره مرافقه بل يعتبره صديقه
و هنا غضب موريس غضبا شديدا لم يره احد قبل الان بهذا الغضب
و قام بعمل مهارة مزيج من الجحيم و قلب الأسد
كرات نارية مدمرة
و تعرف المهارة الان ب النيازك
و ماتت العجوز
و لكنه عندما قتلها لم يترك جثتها مثل العادة
بل اخذها و سلخها و طلب من الطباخ (كيمو) ان يشويها و يوزعها للسكان عدن
هنا سعد جميع من في عدن
وأقاموا حفلا كبيرا
و كان أسامة و ياسمين اكثرهم سعادة لانهم انتقلوا من مستوى 78 الى لفل 84
و اثناء فرحهم و احتفالهم ظهرت قناصة
لكن ليست أي قناصة
بل هي احدى صديقات ياسمين
هل عرفتم من هي؟
اجل اجل انها ساره من انقذت حياة ياسمين في الجزء الاول من القصة
و عندما شاهدت ياسمين ساره طبعا انتم تعرفون لما بنتين يكونان مفتريقتين و لما يجتمعوا ماذا يحصل....
المهم
ساره : ياسمين ياااسمين
ياسمين : ساره هل هذه انت !!
ياسمين : مرحبا كيف احوالك يا صديقتي
ساره : انا بخير
و لكن اخبريني كيف ارتفعت من لفل 78 الى 84 و انا ما زلت في لفل 78
ياسمين : ان الفضل يعود أسامة و موريس
يتبــــــــــــــــــــــع......
في المرة الماضية انتهينا عندما سمع أسامة الخبر....
حمل سيفه و اقسم على الانتقام
غضب أسامة لم ينطفئ بعد
فذهب الى الجنرال احمد
و قال له
أسامة : هل سمعت ماذا حدث؟
الجنرال احمد : ماذا؟
أسامة : بسببك ماتت ياسمين
الجنرال احمد : بسببي !!
أسامة : اجل و بسبب مهامك السخيفة
و هنا عرف الجنرال احمد انه من قتل ياسمين هي ستانكر
و انطلق أسامة لقتل الجنرال احمد
لكن لحسن حظ الجنرال فقد كان بارعا في تفادي الضربات
و لكنه لم يتفادى جميع الضربات فقد تعرض لطعنة في يده و رجله فاصبح عاجزا عن الحراك لمدة
و عندما توجه أسامة اليه مرة اخرى اخرج الجنرال سيفه و هزم أسامة في القتال و اجبره على رمي سيفه
و قال له : اذا كانت مهامي هي سبب موت ياسمين اذن
لماذا لم تساعدها؟
الجنرال احمد : على كل حال هذا لا يهم
أسامة : لا يهم !! يا لك من وحش قاسي القلب عديم الشفقة
الجنرال احمد : اصمت كل ما عليك هو ان تشتري لفافة انعاش و تذهب اليها و تنعشها و سوف تعود للحياة
أسامة انعقد لسانه من الدهشة و لم يصدق , لكنه سوف يجرب
و فعلا كانت قد عادت للحياة
و عندما رجعت ياسمين للحياة اعتذر لها انه لم يقم بحمايتها
و رجع الى جنرال احمد و اعتذر له
و تصالح أسامة مع جنرال احمد و ذهبوا لقتل العجوز
فجمع كل من ياسمين و أسامة مقاتلين اشداء و اقوياء لقتلها
لكن لا احد يقبل بالمساعدة
و لكن احد المقاتلين المسنين اراد ان يساعدهم لكنه لا يقدر بسبب سنه لكنه نصحهم الى كبير القادة في الأجناس و كان اسمه المعلم الكبير ) موريس (
لكن الناس كان يلقبوه موريس
و كان موريس تاريخ مشرف
فقد ساعد الكثيرين على ستانكر و وبايوم وأنثاراس مع فولدلورد و على ستونمان فل يطلب منه احد مساعدة و رده خائبا حتى حين مرضه كان يقاوم المرض و يهب للنجدة
فعندما ذهب اليه أسامة و ترك ياسمين عند الطبيبة
أسامة : مرحبا
موريس : مرحبا بك
أسامة : هل انت موريس ؟
موريس : اجل و من انت؟
أسامة : انا ادعى أسامة
موريس وقف احترام للضيف
موريس : تشرفنا هل بامكاني ان اساعدك؟
أسامة : اجل يا سيدي انا اطلب منك ان تساعدني و تساعد صديقتي على العجوز سانكر
موريس :ستانكر فقط؟ حسنا هيا بنا ارسل نداء الى صديقتك ريثما اجهز نفسي و اجهز التنين و قابلني عند الكهف المهجور
أسامة : شكرا لك
و بعد ساعة
موريس : اهلا
أسامة : اهلا
موريس : هل انتما جاهزان؟
ياسمين و أسامة معا : اجل
موريس : حسنا كل ما عليكما هو مراقبتي
أسامة : حسنا
و قام موريس بإستدعاء تنينــه
قذف التنين ستانكر بكرة من لهب فأحرق نصف جسدها
و بعد 10 دقائق بالضبط لم يبقى لستانكر سوى بعض القطرات من الدم
و فرح كل من ياسمين و أسامة
لكن الفرحة لم تكتمل
اذ ان العجوز سيطرت على تنين موريس
و هنا بدأ الخطر
فاصبح موريس يواجه ستانكر و تنين مستوى 85
و لم يقدر على قتل تنينه لانه لا يعتبره مرافقه بل يعتبره صديقه
و هنا غضب موريس غضبا شديدا لم يره احد قبل الان بهذا الغضب
و قام بعمل مهارة مزيج من الجحيم و قلب الأسد
كرات نارية مدمرة
و تعرف المهارة الان ب النيازك
و ماتت العجوز
و لكنه عندما قتلها لم يترك جثتها مثل العادة
بل اخذها و سلخها و طلب من الطباخ (كيمو) ان يشويها و يوزعها للسكان عدن
هنا سعد جميع من في عدن
وأقاموا حفلا كبيرا
و كان أسامة و ياسمين اكثرهم سعادة لانهم انتقلوا من مستوى 78 الى لفل 84
و اثناء فرحهم و احتفالهم ظهرت قناصة
لكن ليست أي قناصة
بل هي احدى صديقات ياسمين
هل عرفتم من هي؟
اجل اجل انها ساره من انقذت حياة ياسمين في الجزء الاول من القصة
و عندما شاهدت ياسمين ساره طبعا انتم تعرفون لما بنتين يكونان مفتريقتين و لما يجتمعوا ماذا يحصل....
المهم
ساره : ياسمين ياااسمين
ياسمين : ساره هل هذه انت !!
ياسمين : مرحبا كيف احوالك يا صديقتي
ساره : انا بخير
و لكن اخبريني كيف ارتفعت من لفل 78 الى 84 و انا ما زلت في لفل 78
ياسمين : ان الفضل يعود أسامة و موريس
يتبــــــــــــــــــــــع......